الفنان أكرم ليتيم
بإشراف: أكرم ليتيم

فنان وباحث في التراث الشعبي الجزائري

في هذا الموقع، أقدم لكم شروحات دسمة ومحتوى احترافي. أستعين بالذكاء الاصطناعي كنقطة انطلاق، لكن كل معلومة تخضع لمراجعتي الدقيقة، مع استشارة مستمرة لمشايخ وفنانين مختصين لضمان الأصالة والموثوقية.

خط المقال

اختر الخط المفضل لديك للقراءة:

قصيدة كحل العين للشيخ بومدين بن سهلة مع الشرح المفصل

قصيدة كحل العين للشيخ بومدين بن سهلة مع الشرح المفصل

قصيدة كحل العين للشيخ بومدين بن سهلة مع الشرح المفصل

نص القصيدة
سِـيـدِي مَـنْ يْـسَـالْ عْـلَـى كَـحْــلَ الْــعَــيْـنْ سِـيـدِي مَـنْ يْــــسَـالْ عْــلَـى كَـحْــلَ الْــعَــيْـنْ سِـيـدِي مَـنْ يْـسَـالْ عْلَـى رَمْـﭬَـاتَ الْـغْـزَالْ الــسَّــاكَــنْ الـــخْــلاَ الآجْــــدَلْ بُــوﭬَــرْنِـــيـــنْ سِــيـدِي مَـنْ يْـسَالْ عْـلَـى طَالْــﭬَــةَ الــدْلاَلْ خْـيَـارْ الــغْـــزَالْ وَلْــفِــي كَــامْــلَـــــةْ الــزِّيـــنْ اللِّـي ضْـحَـاتْ كُودَا دَرْﭬَـتْ شَـﭫَّ الْـجْـبَالْ بِــيــنْ الـحْـسُـودْ لِــيــهَــا مَـا صَـبْــتْ مْـنِــيــنْ لاَرْسَامْـهَـا خْـلاَقِـي طَــارُوا وَ الْـقَـلْـبْ مَـــالْ الــرُّوحْ وَ الْــعْــقَـــلْ طَـــارُوا بْــــلاَ جَــنْـحِــيـنْ خَـلاَّتْــنِــي هْـبِــيــلْ نْــسُــوَّلْ بِـيــنْ الـرْجَـــالْ مَــا كَــــانْ مَــنْ عْــذَرْنِـــي يَــــا مُــسْـــلِـــمِـــيـــنْ حَــتَّــى الــمْـنَــــامْ مَــرْ عْـلِــيَّ هَــذَا شْــحَــــالْ مَــا عَـــادْ شِــي يْـجِــيــنِـي فِـي ذُوا الآسْـنِـيـنْ حَـــتَّــــى الْــمْـــنَــــامْ مَـــرْ عْــلِـــيَّــــا مَـنْ فْــرَاقْ فَــاطْــمَــــة الـهَـــمِــــيَّــــة سَــالُـــوا دْمُـــوعْ مَـــنْ عَــيْــنِــيَّــــا بَكِّيتْ يَا أهْلِـي الْمُوتَى وَ الْحَيِّـيـنْ بَــــكِّيـــتْ الـحْـجَــرْ وَ الأَرْضْ الْـعَــطْـــشَــــانْ وَ جْــمِــــيــــعْ مَـا خْــلَــقْ رَبَّ الْــعَــــالَـــمِـــيــــنْ فَـى الأَرْضْ وَ الْسْمَاء وَ أهْلَ الـرَّبْـــعَ أرْكَـــانْ وَ بْــكَــــاوْا وَ الــمْــلُــوكْ وَ الـــرُّوحَــــانِــــيِّــــيــنْ عْــلَــى فْـــرَاقْ وَلْـــفِــي ذَابَــــلْ الآعْــــيَــــانْ مَــنْـــهَــــا مْــرِيـــضْ كِـــيَّــــاتِــي مَـخْــتَـــلْــفِـــيـــنْ غْـرَامْـهَــا مْـلَـكْــنِــي وَ خَــذَانِــي بْــالآمْـحَـالْ بْــــقِـــيــــتْ فِـي حْـكَـــامُــــه مَــكْـــسُوبْ رْهِـيـنْ رَكَّــبْ سْـنَـــاجْـقُــه وَ رْعَــدْ طْــبُـولُــه وْصَــالْ لأَنِّـي غْـرِيــبْ مَـا عَــنْــــدِي صْــدَرْ حْــنِـــيـــنْ اَدَّاوْهَـا ايْــمَــامْ الــغِــيـــدْ ظْـرِيــــفْ الآنْــجَــــالْ خَـــلاَّوْنِـــي مْــهَــــوَّلْ مَــهْــــمُــــومْ حْـــزِيــــنْ لَـوْ كَــانْ جَـاتْــنِـي بَـالْــفَــدْيَـــة نَـعْطِـي الـمَـالْ مَــالِــي وْمَــــالْ بُـــويَـــــا وَنْـــزِيـــــدَ الـــدِّيــــنْ وِ إذَا تْـسَـالْـنِـي يَـا خُـويَــا مَـانِــي فْـى حَــالْ وَ نْــــبَـــاتْ حَــارَمْ الـنَّـــوْمْ عْـلَى الْـعَـيْـــنِـــيــــنْ إِذَا نْــمُـوتْ يَــا مَــنْ تَــفْــهَـــمْ مَــوْتِــي حْـلاَلْ الْــمَــوْتْ خِــيــرْ مَـنْ فَــرْقَـــةْ كَـحْــلَ الـعَـيْـنْ يَــا رَافْـــعَ الــسْــمَـــاء يَــا عَــالَـــمْ بْــكُـــلْ حَـــالْ يَـــا خَـــالَـــقْ الْــعْـــبَــــادْ بْـجَـــاهْ الـحُــــسْـنِـــيـــنْ لَــــــقِّــــيـــنِــي بْــــوَلْـــــفِــي طَــالْـــڤَــــةَ الــــدْلاَلْ خْـيَـارْ الـــغْــزَالْ عَــــارْمِــي كَـــامْــــلَــةْ الــزِّيـــنْ لَــوْ كَــانْ بَــــالــــدْرَعْ يَـــا فَـهْــــمَــــة لَـلْـحَـاسْـدِيـــنْ نَــضْـحَــى نَـــقْــمَــــة عْـلَـى الـغْــزَالْ زَرْڤَ الــوَشْـمَـة يَـحْمَـى الـزّْڤَـا وَيَـبْدَا البَارُودْ يْـنِـيـنْ إِذَا غْـلَـبْـتْ نَـدِّيـهَـا مَـسْـبُــوغَــــةْ الآنْــجَــــالْ نَــــنْــــكَــــدْ الآعْـــــدَاء وَ الــلِّــي حَــــسَّــــادِيـــنْ مَنْ زِينْـهَـا شَرْقَتْ الشَّمْسْ وَ ضْوَى الْهْلاَلْ مَــا كَـــانْ حَــدْ مَــنْ يَــشْـبَــهْـهَــا فَــى الــزِّيــنْ عْلِيـهَا حْـمَاتْ الرْجَالـَة وَ ضْحَاتْ فَـى الْقْـتَالْ عْـــــلاَشْ مَــا نْـــقَــــاتَــــلْ يَــــا مُــسْــلِــــمِــــيــــنْ تَـحْـتَ الْجْــبِـــيــنْ شَــافَـــتْ عَــيْــنِــي رُؤْيَــــة الــشَّــمْــسْ وَ الْــكْــوَاكَـــبْ وَ بْـــدُورَ اخْـرِيـنْ عْــيُـــونَ يَــــا الْـــفَــــاهَــــمْ تَــــاهُــــــوا بِــــيَّـــــا حْـــوَاجَــــبْ الـطْــوِيـــلَــــة نَــــحْـكِــي نُـونِـيــنْ مَــبْـــسَــــمْ ظْــرِيــــفْ وَ الــشَّــفَّــــة عَــكْـــرِيَّــــة الـــوَرْدْ بَــــانْ فَــــاتَــــحْ فُــــوقَ الْـخَــــدِّيــــنْ رَقْــــبَـــــــة تْــــقُــــــــولْ رَقْــــبَـــــــة دَمِــــيَّــــــة فِــيـهَــــا الْــوْشَــــامْ طَــبْـــعُـــوهْ الْـحَــجَّــــامِـيـــنْ زْنُـــودْ بَــــالْــمْـــقَــــايَـــــسْ ظَــهْــــرُوا لِـــــيَّ مَـــنْــهُــــمْ يَـــا سْـــيَـــــادِي رَوَّحْــــتْ مْــكِـــيـــنْ نْــهُـــودْ فَــى الــصْـــدَرْ عَــنْــــدَ الْــهَـــمِّــــيَّــــة تَـــفَّــــاحْ فِــي غُـصْــنْ عَــالِــي مَـحْـضِــــيِّــــيــــنْ تَـــفَّـــاحْ فِــي غْـصَـانْــهُــــمْ عَــالِــي يَـسْـبِـي الـعْـشِـيـقْ وَ اللّـِـي وَالِــي وَ اللِّـي يْـكُـونْ كِـيـــفِــي تَــــالِــي وَ لَوْ هُــوَ طَـالَبْ قَـارِي السَـتِّـيـنْ الـبْــــدَنْ ثَـــلْــجْ رَاصِـــي فْـى أَرْضْ عَــــالْــــيَــــة الـــسَّـــاقْ بَـــالـخْــلاَخَــلْ يَــــسْـــوَى أَلْــفِـــيـــنْ الـطُّــــولْ كِــــي بْــــلَـــنْــــزَة وَهْــــرَانِــــيَّـــــة إِذَا تْــــقُــــومْ تَــــدْرَجْ كِــــيــــفَ الْــــمَــــقْــــنِــــيـــنْ يَــــا مَــنْ تْــــكُــــونْ فَــــاهَــــمْ أَصْــــغَـى لِــــيَّـــــا رَانِــي نْــحَــدْثَــــكْ عَــنْ كَـحْــــلَ الــعَــيْــنِـــيـــنْ لَــوْلاَ نْـــخَـــــافْ نَــــعْـــصِــــي مَـــوْلاَيَــــــا وَ نْــخَــــالَــــفْ الْــكْــــلاَمْ عْــلَـى الــغَـــنَـــايِّـــيـــنْ حَـتَّــى نْــقُــــولْ أَنَـــــا وَلْـــفِـــي حُـــورِيَّــــــة مَــا كَـــانْ شِــي مَـنْ يَـــشْــبَــهْـهَــا فَـى الـزِّيــنْ قَــبْـــلَ الـصْــيَــــامْ شَـــاعَــــتْ غَــيْـــرَ صْــبِـيَّـــة مَـــاذَا فَــــانَــــوْا مَــنْـــهَــــا مَــنْ مَــوْلُـــوعِـــيــــنْ أَنَــــا كْــــــوَاتْ قَـــلْـــبِــــي إِلاَّ بَـــالْــــمَــــنْــــيَــــة تَــــبَّــــعْــــتْ فِــي رْضَـــاهَــا ذَا رَبْــــعَ سْـــنِـــيــنْ الـحُــــبْ يَــــا أهْـــــلَ الْــغِـــيــــوَانْ بْـــلِــــيَّـــــة مَـنْ لاَ آطْــمَــاهْ مَــا جَــابْ خْــبَــرْ مَـسْكِـيـنْ حُـبَّ الـبْـنَــاتْ خَـلْخَــلْ دِيـنِـي رَانِـــي هْــبِــــيــــلْ دُونَ قْــــرَانِـــــي تَـــمَّـــتْ دَمْــعَـــتِــــي طُــوفَــــانِـــي مَثْلَ السّْحَابْ تَجْرِي فُوقَ الْخَدِّينْ حُبّْ البْـنَـاتْ رَاهْ يْـشَـيَّـبْ مَنْ لاَ يْـشِـيــبْ وَ يَــــتَـــلَّـــفْ الـصْـــلاَة وَ الـطَّــاعَـــة وَ الــدِّيـنْ الْحُـبْ قَـالْ بَـنْ سَـهْـلاَ يَـا مَنْ هُوَ لْـبِـيـبْ بَــحْـــرُه غْــمِــيــقْ وَ مْـوَاجُــه مَــخْــتَـــلْــفِـــيـــنْ حُبْ الْـبْـنَـاتْ مَا صَبْـنَـا لُه حَـتَّـى طْـبِـيـبْ غِـيـرْ الْـوْصَـالْ يَـبْـرَى الْــعَـاشَـقْ فَـى الْحِـيـنْ يَـا مَـــنْ تْـكُــــونْ فَـاهَــــمْ وَ أصْـغَـــى لِـــيَّ هَـجَّ الْـحْـرُوفْ تَـعْـرَفْ أَسْـمِـي فَـى الْـحِـيـنْ الْـبَــاء وْ مِــيــمْ وَ الـــدَّالْ وْ حَـــرْفَ الْـيَــــاء وَ الـنُّــــونْ تَــــرْجَـــى رَبَّ الْـــعَـــالَـــمِـــيـــــــــنْ نَـــطْـــلَـــبْ مَــنْ خَـالْـقِـي يْـــتُـــوبْ عْـــلِـــيَّ قَـــبْـــلَ لاَ نْـــمُـــوتْ وَ آسْــــوَالَ الْـمَـالْـكِـيــــنْ
شرح القصيدة

تعتبر قصيدة "كحل العين" للشاعر بومدين بن سهلة من أروع قصائد الملحون التي تصور لوعة الفراق وعذاب الحب. القصيدة عبارة عن مونولوج داخلي طويل، يبث فيه الشاعر شكواه وألمه وحيرته بعد غياب محبوبته التي يرمز لها بـ "كحل العين"، والتي يكشف عن اسمها لاحقاً وهو "فاطمة".

الفكرة العامة: البحث عن الحبيبة المفقودة ووصف لوعة الفراق

تدور القصيدة حول محورين رئيسيين: الأول هو حالة البحث والسؤال اليائس عن الحبيبة الغائبة، "سيدي من يسال على كحل العين؟". والثاني هو وصف الألم الكوني الذي يشعر به الشاعر، فهو لا يبكي وحده، بل إن بكاءه يجعل الكون كله يشاركه الحزن. القصيدة هي رحلة في نفسية عاشق وصل إلى حافة الجنون بسبب الفراق.

تحليل الأقسام وبنية القصيدة:
  • المقدمة والسؤال الوجودي: تبدأ القصيدة بسؤال متكرر ينم عن الضياع، فهو لا يبحث عن شخص عادي، بل عن "غزال" نادر وجميل اختفى بين الحساد. هذا الغياب أدى إلى ضياع عقله وروحه.
  • الألم الكوني (Hyperbole): يستخدم الشاعر المبالغة الشعرية ليصور عمق حزنه، فدموعه أبكت الجماد (الحجر)، والكائنات الحية، بل وحتى الملائكة والروحانيين. هذه الصورة تعكس أن مصيبته في الحب هي حدث كوني جلل.
  • الحب كجيش غازي: يعود الشاعر لاستخدام صورته المفضلة، حيث يصف الحب كجيش جبار هاجمه واستولى عليه وأسره ("ركب سناجقه")، وهو أعزل وحيد لا معين له.
  • الاستعداد للتضحية والحرب: يعلن الشاعر استعداده لتقديم كل ما يملك فداءً لها، بل وأكثر من ذلك، هو مستعد لخوض حرب طاحنة ("يحمى الزڤا ويبدا البارود ينين") من أجل استعادتها، فجمالها يستحق القتال.
  • الوصف الدقيق للجمال (الواصف): كما في قصائده الأخرى، يقدم الشاعر وصفاً حسياً دقيقاً ومفصلاً لجمال محبوبته، من عينيها وحواجبها إلى رقبتها ونهديها وقوامها، مستخدماً كنوز التشبيهات في شعر الملحون.
  • الخاتمة والتوقيع: يختم الشاعر قصيدته بالتأمل في طبيعة الحب الذي يصفه بالـ"بلية" (المصيبة)، ثم يوقع باسمه من خلال لغز شعري (باء، ميم، دال، ياء، نون)، وينتهي بالرجوع إلى الله طالباً التوبة والمغفرة، في ختام يوازن بين العشق الدنيوي والرجاء الأخروي.
شرح الكلمات الصعبة
الكلمة الشرح
رَمْـﭬَـاتَنظرات.
الآجْــــدَلْالصقر، وتطلق على الغزال لقوته وسرعته.
بُــوﭬَــرْنِـــيـــنْنوع من الغزلان البرية النادرة والسريعة جداً.
طَالْــﭬَــةَ الــدْلاَلْالتي تطلق دلالها وتتدلل.
دَرْﭬَـتْاختبأت واستترت.
مْـنِــيــنْمن أين (أصل إليها).
لاَرْسَامْـهَـاإلى مكانها أو أثرها.
خْـلاَقِـيأخلاقي وطباعي، والمقصود هنا كياني كله.
الآسْـنِـيـنْهذه السنين.
الـهَـــمِــــيَّــــةصاحبة الهمة العالية، العزيزة.
الـــرُّوحَــــانِــــيِّــــيــنْالكائنات الروحانية والملائكة.
كِـــيَّــــاتِــيجروحي وآلامي.
بْــالآمْـحَـالْبالمحن والشدائد.
سْـنَـــاجْـقُــهراياته وأعلامه العسكرية.
صْــدَرْ حْــنِـــيـــنْصدر حنون، أي معين أو نصير.
الــغِــيـــدْجمع غادة، الفتاة الجميلة الناعمة.
الآنْــجَــــالْالعيون الواسعة الجميلة.
عَــــارْمِــيفاتنتي.
زَرْڤَ الــوَشْـمَـةصاحبة الوشم الأزرق (الأخضر الداكن).
الـزّْڤَـاالصياح والضجة المصاحبة للمعركة.
يْـنِـيـنْيئن، يصدر صوتاً حزيناً (صوت البارود).
عَــكْـــرِيَّــــةحمراء قانئة كلون العكر الفاسي.
دَمِــــيَّــــــةدمية، تمثال منحوت لجماله.
الْـحَــجَّــــامِـيـــنْالوشامون الماهرون.
زْنُـــودْالذراعين.
مْـــقَــــايَـــــسْأساور.
مْــكِـــيـــنْفي محنة وشدة.
رَاصِـــيمتراكم ومتجمد.
بْــــلَـــنْــــزَةرمح قصير ومستقيم.
وَهْــــرَانِــــيَّـــــةمنسوبة إلى وهران، دلالة على الجودة.
الْــــمَــــقْــــنِــــيـــنْطائر الحسون، يضرب به المثل في جمال المشية والصوت.
الــغَـــنَـــايِّـــيـــنْالمغنون والشعراء.
بَـــالْــــمَــــنْــــيَــــةبالموت، أي كوت قلبي كية مميتة.
الْــغِـــيــــوَانْالحب والغرام الشديد.
آطْــمَــاهْتذوقه وجربه.
خَـلْخَــلْأفسد وزعزع.
قْــــرَانِـــــيأقراني وأصحابي.
لْـبِـيـبْذكي وفطن.
هَـجَّتهجى الحروف واقرأها.
الْـمَـالْـكِـيــــنْالملكين (منكر ونكير).
معلومات حقوق النشر

هذا العمل الأدبي يقع في الملك العام. موقع "البقراج" يقوم بجمع وحفظ ونشر هذا التراث الشعبي مع إضافة قيمة تحليلية ومعرفية له.

نشر وتحقيق: الفنان الشعبي أكرم ليتيم

المقال التالي المقال السابق
لا تعليقات
إضافة تعليق
رابط التعليق